رسالة الباحثة التي كتبتها بروحها، لن تُقرأ بصوتها، لكن سيُقرأ صداها، في عيون أبنائها، وفي فخر زوجها، وفي قاعةٍ سيتحول فيها الحلم المؤجل إلى ذكرى لا تموت.