لم يكن نجم شباك، لكنه كان نجم قلوب. الفنان سليمان عيد، صاحب الضحكة الطيبة والحضور العفوي، رحل عن عالمنا بهدوء يشبه روحه، تاركًا وراءه إرثًا من البهجة والذكريات التي لن تنسى.