"طعنة في قلب العشرة".. قصة "عمرو" الذي قتل زوجته داخل غرفة نومها
كان البيت صامتًا، لكن قلب عمرو كان يصرخ، جلس الرجل الخمسيني على الأرض بجوار جثة زوجته، ينظر إليها دون دموع، يتحدث إليها وكأنها لم يقتلها قبل دقائق داخل منزل والدتها في العجوزة بالجيزة، وكأنها ما زالت زوجته التي دخل بيت أمها ليصالحها، لا ليقتلها