في 24 أبريل من كل عام، تعود صورة الأستاذ لتلوح في الأذهان، لا كشخص غاب، بل كقيمة فنية وإنسانية لا تزال حية
في مثل هذا اليوم، تتعانق محطات زمنية وصحائف تاريخية، فتولد أوطان وتنهار إمبراطوريات، ويستعاد الأمل بقنوات ملاحية جديدة، ويخلد فراق عظماء في مجالات الأدب والعلوم والفن.